قام العُلماء في جامعة UCLA بإنتاج عضلات صناعية أقوى من عضلة الإنسان الطبيعية، وقاموا بوصف هذه العضلات بأنها أكثر قوة ومرونة مقارنًة بعضلات الإنسان الصحية.
هذه العضلات الاصطناعية قد يتم استخدامها لاستبدال العضلات التالفة، حيث وجد العُلماء أن لديها القدرة على التمدد مثل الحجاب الحاجز خلال عملية التنفس.
وقد صرح دكتور كيبينج بي، مؤلف الدراسة وأستاذ علوم وهندسة المواد بجامعة كاليفورنيا، أن هذه العضلات لها إمكانيات عظيمة، حيث يمكن زراعتها في الجسم وتطبيقها في عِدة مجالات أخرى، مثل مجال الروبوتات والطب الحيوي.
وبمجرد أن يتم تطوير هذه التقنية وعمل الدراسات الكافية عليها سوف يبدأ عصر التهجين والقدرات الجسدية الفائقة، الاحتمالات لا حدود لها.